ماأصعب أن تفنى عمرك من أجل الأخرين لتضيئ لهم شموع درب الحياة...
لتجد نفسك فى النهاية انك لم تفعل شئ
وكل شئ تاه فى مهب الريح..
تحاول أن تتجاوز الامك ...
ولكن كيف وقلبك يئن من الجراح
فما عاد هناك من يشفى الروح فى ظل جراح تتوالى والالام تتعاقب
عذرا ياقارئى فقلمى يسبقنى بأنينه قبل الآهااااات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق